(يسمع الالحان تتلى ... وَيرى النَّاس سكارى) وَله

(بدا الشّعْر فِي الخد الَّذِي كَانَ مشتهى) فأخفى عَن المعشوق حالى وَمَا يخفي

(لقد كَانَت الارداف بالامس رَوْضَة ... من الْورْد وَهِي الْيَوْم موردة الحلفا) وَله

(عشقت يحيى فَقَالَ لي رجل ... لم يبْق فِيك الغرام من بقيا)

(بعشق يحيى تَمُوت قلت لَهُ ... طوبي لصب يَمُوت فِي يحيى) وَله

(قَالَ حَبِيبِي زرني وَلَكِن ... يكون فِي آخر النَّهَار)

(قلت أدارى الورى وَآتى ... لاى دَار فَقَالَ دَار) وَله أَشْيَاء كَثِيرَة فِي المجون كَقَوْلِه

(ايرى كَبِير وَالصَّغِير يَقُول لي ... ) الْبَيْتَيْنِ وَقد نسبا للمعمار والصفدي يَقُول أَنه أنْشدهُ أياهما لنَفسِهِ فِي سنة 32 وَكَقَوْلِه

(طَال حكى فَعِنْدَ مَا) الْبَيْتَيْنِ وهجاه القط أحد موقعى الدرج لما أستقر فِي توقيع الدست وَرَافِع فِيهِ عِنْد شيخو وَعند صرغتمش ورماه بعظائم فَلم يلْتَفت إِلَيْهِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015