فِي محفة ثمَّ ولي نِيَابَة طرابلس فِي شَوَّال سنة 53 وَمَات بهَا فِي رَمَضَان سنة 755
1114 - أيتمش المحمدي أحد الْأُمَرَاء بِدِمَشْق مَاتَ فِي رَجَب سنة 733
1115 - أيدغدي التليلي - بِفَتْح الْمُثَنَّاة وَكسر اللَّام - كَانَ أحد الْأُمَرَاء بِدِمَشْق وجهزه النَّاصِر رَسُولا إِلَى صَاحب الْمغرب مرّة وَمَات بطالاً بِدِمَشْق سنة 728
1116 - أيدغدي الْخَوَارِزْمِيّ ترقى فِي خدم السُّلْطَان إِلَى أَن ولي الحجوبية ثَانِيًا وأرسله النَّاصِر رَسُولا إِلَى القان آنوك وَكَانَ شَيخا طوَالًا يستحضر أَشْيَاء حَسَنَة من التواريخ وَغَيرهَا لَهُ فهم وَمَعْرِفَة وجهز مرّة إِلَى الْمغرب رَسُولا وَمَات وَهُوَ حَاجِب دمشق لِأَنَّهُ كَانَ قد غاضب ألماس الْحَاجِب فسيره النَّاصِر من أجل ألماس إِلَى الشَّام سنة 721 فَلم يزل على ذَلِك إِلَى أَن مَاتَ فِي شعْبَان سنة 729
1117 - أيدغدي الشهرزوري كَانَ كردياً وتأمر فِي دولة التّرْك فَلَمَّا قبض الظَّاهِر بيبرس على الْأَمِير يَعْقُوب أَمِير الكرد وجماعته فر أيدغدي إِلَى الْمغرب وَتمكن من سُلْطَان الْمغرب أبي يَعْقُوب المريني وَاسْتمرّ عِنْده إِلَى أَن قَرَّرَهُ فِي وزارته فَسَار سيرة جَيِّدَة ثمَّ حج فِي حشمة زَائِدَة سنة 704 وَمَعَهُ هَدِيَّة إِلَى النَّاصِر فحج مَعَ ركب المغاربة وَكَانَ