لَهُ يَوْم الْعِيد سَوَاء
1050 - ألدمر عبد الله أحد الْأُمَرَاء بِدِمَشْق وَحج بِالنَّاسِ سنة 758 وَرجع فَمَاتَ فِي جُمَادَى الأولى سنة 759
1051 - الطنبغا بن عبد الله الجوباني أحد كبار الْأُمَرَاء تنقل يَفِ الولايات قتل فِي سنة 792
1052 - ألطنبغا الأشرفي أحد الْأُمَرَاء الْكِبَار كَانَ مَشْهُورا بالشجاعة مَاتَ مسجوناً بقلعة حلب سنة 796
1053 - الطنبغا البشتكي تنقل إِلَى أَن ولي حجوبية دمشق ثمَّ نِيَابَة غَزَّة ثمَّ ولي الإستادارية بِالْقَاهِرَةِ بعد قتل يلبغا فَلم تطل مدَّته وَمَات بهَا مطعوناً فِي شعْبَان سنة 769
1054 - الطنبغا الجاولي الشَّاعِر الظريف كَانَ مَمْلُوك ابْن باخل فخدم عِنْد سنجر الجاولي فنسب إِلَيْهِ وَكَانَ سنجر يُحِبهُ ويقربه ويبالغ فِي الْإِحْسَان إِلَيْهِ وَكَانَ إقطاعه عِنْده وَهُوَ نَائِب غَزَّة يعْمل عشْرين ألفا ومدحه مرّة بقصيدة سِتِّينَ بَيْتا فَأعْطَاهُ سِتِّينَ دِينَارا وَقَالَ لَو كَانَت مائَة لَكَانَ الذَّهَب مائَة ثمَّ فَارق مخدومه وَتوجه إِلَى مصر بطالاً ثمَّ توجه إِلَى صفد فأكره نائبها أرقطاي ثمَّ دخل دمشق وامتدح نائبها تنكز فَأعْطَاهُ إقطاعاً بِحَلقَة دمشق ثمَّ لما أمسك الجاولي ثمَّ أفرج عَنهُ توجه إِلَيْهِ ألطنبغا