تقدمة المماليك مُخْتَارًا الملقب شادروان وَلم يلبث يلبغا بعد ذَلِك أَن نكب فِي سنة وَمَات سنة 776

- 734 محسن بن عبد الْملك بن أَيهمْ بن عبد المحسن بن جبلة الغساني الْمَكِّيّ ذكره الشهَاب ابْن فضل الله وَقَالَ لَقيته بِمَكَّة فَأَخْبرنِي أَنه من ذُرِّيَّة جبلة بن الْأَيْهَم وأنشدني من شعره

(مَا حلت عِنْد عهودى فى محبتكم ... وَلَا تكلفت فِي حبي لكم كلفى)

(وَلَا أردْت بشعرى بقائكم وَكفى ... فَلم أردتم ومتم بعْدهَا تلفى)

- 735 مَحْفُوظ بن عبد الله الْعِرَاقِيّ الشَّاعِر رَحل إِلَى الشَّام ومدح المظفر صَاحب حماة وَغَيره وَكَانَ كثير الهجاء لهجا بذلك وَكَانَ توصل إِلَى المظفر بِابْن قرناص فَأخر الإستئذان لَهُ فَأَنْشد (وَلَقَد ركبت هجين عزم سَاقه ... منى الوحاء إِلَى الْأَغَر الأبلج)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015