فغرق فِي الْبَحْر سنة 701
- 729 مبارك المنصوري زين الدّين أحد الْأُمَرَاء بِدِمَشْق كَانَ أضرّ ثمَّ قدح فأبصر وَمَات فِي شعْبَان سنة 717
- 730 مبارك شاه وَزِير خربندا قتل فِي شَوَّال سنة 711 وَسَيَأْتِي ذكر سَبَب قَتله فِي تَرْجَمَة مُحَمَّد بن عَليّ السارجي
- 731 مِثْقَال بن عبد الله الأشرفي المَسْعُودِيّ الصلاحي سَابق الدّين أَبُو الْخَيْر مَاتَ فِي ربيع الآخر سنة 713 سمع مِنْهُ الْعِزّ ابْن جمَاعَة
- 732 مِثْقَال بن عبد الله المغيثى أَخذ الخدام النجباء ذكره ابْن مَرْزُوق فِي مشيخته وَقَالَ سمع من ابْن مزروع بِدِمَشْق وَحدث وَكَانَ كثير الصَّدَقَة والتلاوة
- 733 مِثْقَال بن عبد الله الحبشى الملقب سَابق الدّين أحد النجباء من الْحَبَشَة تقدم حَتَّى صَار من مقدم المماليك عِنْد الْأَشْرَف شعْبَان ابْن حُسَيْن وارتقت مَنْزِلَته وَبنى لَهُ بَين القصرين مدرسة مليحة مَشْهُورَة وَكَانَ محبا فِي أهل الْعلم وَالْخَيْر وَلم يزل بَاقِيا إِلَى أَن غضب عَلَيْهِ يلبغا مُدبر المملكة فَضَربهُ سِتّمائَة وَأمر بنفيه إِلَى أسوان وَقرر مَكَانَهُ فِي