الخيرين لتحصيل أعلاهما.

الثامنة والعشرون: أن السحر نوعان.

التاسعة والعشرون: أن له تأثيرا، لقوله: {يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ} [سورة البقرة آية: 102] .

الثلاثون: الإرشاد إلى التوكل، بكونه لا يضر أحدا إلا بإذن الله.

الحادية والثلاثون: أن في من يدعي العلم من اختار كتب السحر على كتاب الله.

الثانية والثلاثون: أنهم يعارضون به كتاب الله.

الثالثة والثلاثون: أن اتباع كتاب غير كتاب الله ضلال.

الرابعة والثلاثون: لا تأمن الكتب، ولا ممن ينتسب إلى العلم على دينك.

الخامسة والثلاثون: أن فساد العلماء يفسد الرعية.

السادسة والثلاثون: أن السحر وقع في زمن خلافة النبوة، حتى إن عمر وغيره أمر بقتل الساحر ولم يستتبه، كما استتاب المرتد.

السابعة والثلاثون: أن الحسد سبب لرد كتاب الله.

الثامنة والثلاثون: أن الحاسد قد يبغض الناصح، ويسعى في قتله.

التاسعة والثلاثون: أن الحسد يحمله على رد حظه من الله في الدنيا والآخرة.

الأربعون: أنه من أخلاق اليهود.

الحادية والأربعون: أن المحسود يرفعه الله على الحاسد.

الثانية والأربعون: أن بالطاعة خير الدنيا والآخرة، وبالمعصية العكس.

الثالثة والأربعون: أن في من ينتسب إلى العلم من يختار الكفر على الإيمان، مع علمه أن من اختاره لا حظ له

طور بواسطة نورين ميديا © 2015