وهذه الزيادة في " صحيح البخاري "؛ (?) وفيه (?) : أن النبي صلى الله عليه وسلم حمى النقيع، وأن عمر حمى شرف (?) والربذة.

قلت: وعليه الشافعي.

في " المنهاج ":

" والأظهر أن للإمام أن يحمي بقعة موات لرعي نعم جزية، وصدقة وضالة، وضعيف من النجعة، ولا يحمي لغير ذلك ". انتهى.

لأن الحمى تضييق على الناس، وظلم عليهم، وإضرار لهم.

( [جواز الاشتراك في النقود والتجارات] :)

(ويجوز الاشتراك في النقود والتجارات، ويقسم الربح على ما تراضيا عليه) ؛ لحديث السائب بن أبي السائب، أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: كنت شريكي في الجاهلية، فكنت خير شريك؛ لا تداريني (?) ولا تماريني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015