هُوَ وَيَعْلَمُ} (?) {إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ} (?) وفي الأعراف: {هُوَ وَقَبِيلُهُ} (?) وفي سورة يونس - عليه السلام -: {إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ} (?) وفي النحل: {هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ} (?) وفي طه: {إِلَّا هُوَ وَسِعَ} (?) وفي النمل: {هُوَ وَأُوتِينَا} (?) وفي القصص: {هُوَ وَجُنُودُهُ} (?) وفي التغابن: {إِلَّا هُوَ وَعَلَى} (?) وفي

المدثر: {إِلَّا هُوَ وَمَا} (?).

فهذه ثلاثة عشر موضعًا فيها خلاف يأتي بعد بحول الله تعالى.

(م) قال الحافظ - رَحِمَهُ اللهُ -: (إلا قوله تعالى في لقمان: {فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ} فإنه لا يدغمه) (?).

(ش) وذكره الإِمام فيه اختلافا عن أبي عمرو وأن الإِظهار أحسن وذكر أن الإِدغام رواية أبي زيد الأنصاري عنه (?) وذكر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015