غريب، بل قال العقيلي: (ليس له أصل) (?) .

[الثامن والعشرون: عند خدر الرّجل]

. جاء عن كل من عمر وابنه وابن عباس رضي الله تعالى عنهم: أن رجله خدرت، فقال له آخر: اذكر أحب الناس إليك، فقال الأول: يا محمد صلّى الله عليك، والثاني: يا محمد، والثالث: محمد صلى الله عليه وسلم، فذهب خدره (?) .

[التاسع والعشرون: عند العطاس]

استحبّها جماعة؛ لما جاء بسند ضعيف: «من عطس فقال: الحمد لله على كل حال ما كان من حال، وصلّى الله على محمد وعلى أهل بيته.. أخرج الله من منخره الأيسر طائرا يقول: اللهمّ؛ اغفر لقائلها» (?) .

وفي رواية- سندها لا بأس به إلا أن فيها راويا ضعّفه كثيرون، وأخرج له مسلم متابعة-: « ... طيرا أكبر من الذباب، وأضعف من الجراد يرفرف تحت العرش يقول: اللهم؛ اغفر لقائلها» (?) .

وجاء عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما: أنه استحبها عند العطاس (?) ، وأنه قال لمن قال عنده: الحمد لله والسّلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ليس هكذا علّمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم) (?) ، ورجّح

طور بواسطة نورين ميديا © 2015