مَنْ صدَقَ اللَّهُ نَجَا (?).
فِي اللَّهِ عِوَضٌ مِنْ كُلِّ فَائِتِ (1).
الدُّعَاءُ مِنَ اللَّهِ بِمَكَانٍ (1).
صُنع اللَّهِ غَادٍ وَرَائِحُ (1).
للَّهِ لَطَائِفُ (1).
كَمْ للَّهِ مِنْ صُنعٍ حفِيٍّ وَلُطْفٍ خَفِيٍّ (1).
مَنِ افْتَقَرَ إِلَى اللَّهِ اسْتَغْنَى عنِ النَّاسِ (1).
مَا أَمَرَ اللَّهُ بِشَيْءٍ إِلَّا أَعَانَ عَلَيْهِ وَلَا نَهَى عَنْ شيْءٍ إِلَّا أَغْنَى عَنْهُ (1).
إِنَّ اللَّهَ يُغْنِي مَا يُرِيْدُ وَإِنْ رَغمَ الشَّيْطَانُ المُرِيْدُ (1).
التَّأَنِّي مِنَ اللَّهِ وَالعَجَلَةُ مِنَ الشَّيْطَانِ (1).
إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَرَادَ أَمْرًا اتَّفَقَت أَسْبَابهُ (1).
إِنَّ اللَّهَ يُمْهِل وَلَا يُهْمِلْ (1).
إِنَّ اللَّهَ خَصَّ نَفْسَهُ بِالكَمَالِ وَلَمْ يُبْرِئ أحَدًا مِنَ النُّقْصَانِ (1).
عَفْوُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ ذَنْبكَ (?).
مَنْ تَوَاضَعَ للَّهِ رَفَعَهُ (?).
إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَنْعَمَ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً أَحَبَّ أنْ يُرِي أثَرَهَا عَلَيْهِ (3).
لَا تَسْأَل غَيْرَ اللَّهِ فَإِنَّهُ إِنْ أَعْطَاكَ أَغْنَاكَ (3).
الإِمَامُ المُعْتَزُّ بِاللَّهِ: [من الكامل]
95 - اللَّهُ يَعْلَمُ يَا حَبِيبِي أنَّني ... مُذْ غِبْتَ عَنِّي هَائِمٌ مَكْرُوْبُ