لَا يَذْهَبُ العرفُ بَيْنَ اللَّهِ وَالنَّاسِ (?)
وَللَّهِ أَوْسٌ آخَرُوْنَ وَخَزْرَجُ (?)
وَمَا يَشْعرُ الإِنْسَانُ مَا اللَّه صَانِعُ (?)
وَلَيْسَ لِرَحْلٍ حَطَّهُ اللَّهُ حَامِلُ (?)
وللَّهِ سَيْفٌ لَا تَفِلُّ مَقَاطِعُه (?)
الخَيْرُ أَجْمَعُ فِيْمَا يَصنَعُ اللَّهُ
قَدْ يُصبِحُ اللَّهُ أَمَامَ السَّارِي (?)
وَلَيْسَ لِمَا تَبْتَنِي يَدُ اللَّهِ هَادِمُ (?)
إِذَا اللَّهُ سَنَّى يُسْرَ شَيْءٍ تَيَسَّرَا (7)
وَيَأْبَى اللَّهِ إِلَّا مَا يَشَاءُ (7)
مَا صَنَع اللَّهُ فَهُوَ خَيْرٌ (7)
وَكَيْفَ يُكْرَمُ مَنْ لَمْ يُكْرِمِ (7)
وَمِنْ ذَلِكَ مَا جَاءَ نَثْرًا فِي كَلَامِ البُلَغَاءِ وَالحُكَمَاءِ:
الكَمَالُ للَّهِ (?).
كَمْ مِنْ نِعْمَةٍ للَّهِ فِي عِرْتٍ سَاكِنٍ وَغَيْر سَاكِنْ (?).