عُمارة:
17904 - يَنْسَى مَضرَّتهُ لِنفعِ صَديقِهِ ... لَا خيرَ فِي شَرَفٍ إذا لَم يَنفَعِ
17905 - يَنشُو الغُلامُ عَلَى مَا كَانَ والدُهُ ... إِنَّ العُروقَ عَليهَا تَنبُتُ الشَّجرُ
أبو شبلٍ البرجمي في إبراهيم بن العبَّاس:
17906 - يُنظِّمُ اللُّؤلؤَ المَنثورَ مَنطِقه ... ويَنثرُ الدُرَّ بالأقلامِ في الكُتبِ
17907 - يَنقصُ الوجدُ كُلَّما قدم العَهدُ ... ووجدِي في كُلِّ يومٍ يَزيدُ
زُهيرٌ المَصريُّ:
17908 - يَنقضِي يَومٌ ويَومٌ فـ ... ــي حَديثٍ لا يُفِيد
ابْنُ الأعرَابي:
17909 - يَنقُلُونَ المَوتَ فِي أسيَافِهم ... لمُميتِ الحقِّ أو مُحيي البِدع
الأقرعُ:
17910 - يُنيرُ وَجهي إذا جدَّ الخِصامُ بِنا ... ووجهُ خَصمي تراهُ الدَّهرَ مُنتَقعا
وصف أعرابي رجلًا فقال: يفصح بيانه منطق الحجة، ويسد على خصمه واضح المحجة، ويغسل من العار وجوهًا مسودةً، ويفتح من الرأي أبوابًا منسدة.
17911 - يُواجِهكَ الثَناءُ بِكلِّ أرْضٍ ... مُعاونَةً لِشُكرِي وامتِداحِي