17873 - يَموتُ الهَوَى مِنِّي إذا مَا لَقيْتُها ... ويَحيى إذا فَارَقتُها فَيَعودُ

يقال: هذا أغزل بيت قيل في الغزل.

المُتَنبي:

17874 - يَموتُ رَاعِي الضَّأن في جَهَلـ ... ـــــــهِ مِيتةَ جَالِينوس فِي طِبِّهِ

باقي الأبيات مكتوبة بباب، (نحن بنو الدنيا فما بالنا) البيت.

دُعبلٌ:

17875 - يَموتُ رديُّ الشِّعرِ مِن قَبلِ ريِّهِ ... وجَيِّدهُ يَبقى وإنْ ماتَ قَائِلهُ

قَبْلهُ:

نعوني ولما ينعني غير شامتٍ ... وغير عدوٍ قد أصيبت مقاتله

يقولون إن ذاق الردى مات شعره ... وهيهات عمر الشعر طالت طوائله

سأقضي ببيت يجبر الناس أمره ... ويكثر من أهل الرواية حامله

يموت رديءُ الشعرِ، البيت.

وقد كرر دعبل هذا فقال (?):

إني إذا قلتُ بيتًا مات قائله ... ومن يقال له والشعر لم يَمُتِ

17876 - يَموتُ عَلى الشَّهادةِ وهَو حيٌّ ... إلهي لا تُمِتهُ عَلى الشَّهاده

ذوُ الرُّمةِ يصفُ فلاةً:

17877 - يَموتُ قَطا الفَلاةِ بِهَا أوامًا ... ويَهلكُ في جَوانبِها النَّسِيمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015