يسمو بكفٍّ على الغافين زانية ... تهمي وطرف إلى العلياء طماحِ
17821 - يَكْفِي عَدُوِّي أنْ يَكوْنَ مُعَانِدي ... بِالغَيْبِ وهُوَ إذا رَآنِي مَادِحِي
سابقُ البَربَري:
17822 - يَكْفِي قَليِلُ الماءِ رطْبَ الثَّرَى ... والطِّينُ رَطبٌ بَلَّهُ أيْسرُ
عَاصِمٌ:
17823 - يَكْفيكَ أنَّ الحَبْسَ بَيْتٌ لا تَرَى ... أحدًا عَلَيْهِ مِنَ الخَلائِقَ يَسجُدُ
ابْنُ زُريق الكَاتِب:
17824 - يَكفِيهِ مِنْ وَلْعَةَ التَشْتِيتِ أَنَّ لَهُ ... مِن النَّوى كُلَّ يَومٍ مَا يَروّعَهُ
17825 - يُكَلِفنِي أَنَّ أطْلُبَ العِزَّ بالمُنَى ... وهَيهات أيْنَ العِزُّ إِنْ لَمْ يَكُن جَدُّ
هذا سلخ بيت الرضيّ المُوسوي بباب التاء وهو قوله (?):
تكلفني أن أطلب العز بالمنى ... وأين العلى إن لم يساعدني الجد
الخَنساءَ في صَخرٍ:
17826 - يُكَلِّفهُ القَوْمُ عَالَهُمْ ... وإنْ كَانَ أصْغَرُهُم مَوْلِدا
بشِرٍ بن أبي خازِمٍ:
17827 - ويَكُنْ لكَ في قَومِي يَدٌ يَشْكُرونَهَا ... وأيْدِي النَّدى في الصَّالِحينَ قُروضُ
من هذا أخذ الناس فقالوا الأيادي قروضٌ.