ومن باب وَيُعَادُ قَوْلُ آخَر:
وَيُعَادُ المَرِيْضُ حِيْنًا مِنَ الدَّهرِ ... فَيَبْرَأُ وَقَدْ يَمُوْتُ الصَّحِيْحُ
وقول أَبِي فِرَاسٍ (?):
وَيُعَافُ لِي طَبْعُ الحَرِيْصِ ... أَبُوَّتِي وَمُرُوْءَتِي وَعَفَافِي
وقول آخَر (?):
وَيَعْجَبُ النَّاسُ مِنْ حَزْمِي وَكَثْرَةِ ... تَجْرِبَتِي وَمَا الحَزْمُ مَنْجَاةٌ مِنَ الغِيَرِ
وقول آخَر:
وَيُعْجِبُنِي زَيُّ الفَتَى وَجَمَالُهُ ... وَيَصْغَرُ فِي عَيْنِي سَاعَةَ يَلْحَنُ
عَلَى أَنَّ الإِعْرَابِ حَدًّا فَرُبَّمَا ... سَمِعْتَ مِنَ الإِعْرَابِ مَا لَيْسَ يَحْسُنُ
وقول أَبِي مُحَجَّنٍ (?):
وَيُعْسِرُ المَرْءُ يَوْمًا وَهُوَ ذُو كَرَم ... وَقَدْ يَثُوْبُ سَوَامَ العَاجِزِ الحَمِقِ
أَبُو نصرِ بنُ نُباتَة:
16148 - وَيَزيْدُني عَدَمُ الدّرَاهِمِ عِفّةً ... وَعَلَى الدّرَاهِمِ تُضْرَبُ الأَعنَاقُ
المُتَنبي:
16149 - ويَزيْدُني غضَبُ الأعَادي قَسْوةً ... وَيُلمُّ بِيْ عَتْبُ الصَّديْق فَأجزَعُ