الكميتُ بن زيدٍ:
16020 - وَهَلْ ظُنونُ امرِئٍ إِلَّا كَأَسهُمِهِ ... وَالنّبلُ إِن هِي تَحظَى مَرَّةً تُصِبِ
ابْنُ مناذرٍ:
16021 - وَهَلْ فِي اكتِحالِ العَينِ بِالعَينِ رِيبةٌ ... إِذَا عَفَّ فيمَا بَينهُنَّ السَّرايِرُ
ابْنُ الدُّمينةِ:
16022 - وَهَلْ لِي نَصِيبٌ مِن فُؤادِكَ ثَابِتٌ ... كَمَا لَكَ عِندِي فِي الفؤادِ نَصِيبُ
أَبُو تمَّامٍ:
16023 - وَهَلْ مَنْ جَاءَ بَعدَ الفَتحِ يَسعى ... كَصَاحِبِ هِجرَتَين مَعَ النَّبِي
16024 - وَهَلْ مِن ظُلمَةٍ تَبقَى لعينٍ ... وقَد شَهِدَت بِهَا البَدرُ التَّمَامَا
المُتَنبِّيُ:
16025 - وَهَلْ نافِعِي أَن تُرفَعَ الحُجُبُ بَينَنَا ... ودُونَ الَّذي أَمَّلتُ مِنكَ حِجابُ
الرضيّ الموسَوي:
16026 - وَهَلْ نَافِعِي ظَاهِرٌ بَاسِمٌ ... وَمَن خَلفِهِ بَاطِنٌ يَقطُبُ
ابْنُ الهبَّاريَة:
16027 - وَهَلْ يَخفَى عَلَى السَّارِينَ نَهجٌ ... إِذَا مَا البَدرُ فِي الأُفقِ استنَارا