أبو تمَّامٍ في الشيبِ:
16005 - وَنَحْنُ نُزجِيهِ عَلَى الكُرهِ والرِّضا ... وأنف الفَتَى مَن وَجههِ وَهو أَجدَعُ
أعرابِيٌّ:
16006 - وَنستَعدي الأَميرَ إذا ظُلِمنا ... فَمن يُعدي إِذَا ظَلَمَ الأَمِيرُ
ابْنُ شمسِ الخلافةِ:
16007 - وَودُّ ذَوي المُروءَةِ غَيرُ بَاقٍ ... فَكَيفَ بِودِّ ربَّاتِ الحِجَالِ
المُتَنبِّيُ:
16008 - وَوَضعُ النَّدى فِي مَوضِعِ السَّيفِ بالعُلَى ... مضرّ كوَضعِ السَّيفِ فِي موضِع النَّدَى
ومن باب (وَها أَنَا) قَوْلُ ابنِ شَمسِ الخِلَافَةِ:
وَها أَنَا قَدْ شَكَوْتُ إِلَيْكَ حَالِي ... مِنَ الإِفْلَاسِ فَافْعَلْ ما تُرِيْدُ
وَقَوْلُ آخَرَ (?):
وَها أَنَا نُغْضٍ فِي هوَاكَ وَصابِر ... عَلَى حَدِّ مَصقُوْلِ الغرَارَيْنِ قَاضِبُ
وَمُنتزَع عَمَّا كَرِهتَ وَجَاعِل ... رِضَاكَ مِثَالًا بَيْنَ عَيني وَحَاجِبِي
وَقَوْلُ المُتَنَبِّيِّ (?):
وهانَ فَمَا أُبَالِي بِالرَّزَايَا ... لأَنِّي مَا انتفَعتُ بِأَنْ أُبَالِي
وَقَوْلُهُ أَيْضًا (?):