15901 - وَمَا شَرُّ الثَّلَاثَةِ أُمَّ عَمروٍ ... بِصاحِبكَ الَّذي لَا تَصبحينا

يُقَالُ: أَنْ بَعضَ عُمَّالِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَدَمَ مِنْ عَمَلِهِ فَأَهْدَى إِلَى الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ هدِيَّةً وَلَم يُهْدِ إِلَى مُحَمَّدِ بنِ علي شَيْئًا فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ:

وَمَا شَرُّ الثَّلَاثَةِ أُمِّ عمروٍ. البَيْتُ

الببغاءِ:

15902 - وَمَا شَرفُ الإِنسَانِ إِلَّا بِنَفسِهِ ... وَإن خَصَّهُ جَدُّ شَريفٌ وَوَالِدُ

بَعْدَهُ:

إِذَا كَانَ كُلُّ النَّاسِ أَبْنَاءُ آدَمٍ ... فَأَفْضَلهُم مَنْ فَضَّلَتْهُ المَحَامِدُ

المُتَنبِّي:

15903 - وَمَا شَرَقِي بالماءِ إِلَّا تذَكُرًا ... لِماءٍ بهِ أَهلُ الحَبيبِ نزولُ

بعده

تُجَرِّمُهُ لَمْعُ الأَسِنَّةِ حَوْلهُ ... فَلَيْسَ لِظَمآنٍ إِلَيْهِ وُصُوْلُ

السّري الرَّفاء:

15904 - وَمَا شَكرتُ زَمَانِي وَهُوَ يُصعِدُنِي ... فَكيفَ أَشكُرهُ فِي حَالِ مُنحدَرِي

ومن باب (وَمَا شَكِّي) قَوْلُ آخَر (?):

وَمَا شَكِّي وَإِنْ أَكْتَرِثُ إِلَّا ... مُحَامَاةً عَلَى الشَّيْءِ اليَقِيْنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015