وَمَا السنُّ إِلَّا مَا دَعَاكَ إِلَى الصِّبَى ... وَأَلَّفَ بَيْنَ الحُبِّ وَالعَاشِقِ الصَّبِّ
ومن باب (وَمَا تُجْدِي) قَوْلُ ابْنُ الرُّوْمِيِّ (?):
وَمَا تُجْدِي عَلَيْكَ لُيُوْثُ غَابٍ ... بِنُصرتها إِذَا أدمَاكَ ذِيْبُ
البُحتُري: [من الطويل]
15858 - وَمَا تَحسُنُ الدُّنيا إِذا هِي لَم تُعنَ ... بآخِرِة حَسنَاءَ يَبقَى نَعِيمها
بَعْدَهُ:
بقاؤك فينا نعمة اللَّه عندنا ... فنحن بأوفى شكرها نستديمها
أَبُو فِراسٍ:
15859 - وَمَا تَحلُو مَجانِي العِزِّ يَومًا ... إِذَا لَم تَجنِها سُمرُ العَوَالِي
15860 - وَمَا تُخفِي الضَّغِينةَ حِيثُ كَانَت ... وَلَا النَّظر الصَّحِيحُ مِنَ السَّقِيم
أَخَذَهُ البحتُرِيِّ فَقَالَ (?):
وَمَا تخْفَى المَكَارِمُ حَيْثُ كَانَتْ ... وَلَا أَهْلُ المَكَارِمِ حَيْثُ كَانُوا
عَمروُ بنُ هَذيلٍ العُتبيُّ:
15861 - وَمَا تستَوِي أَحسَابُ قَومٍ تُوُورِثَت ... قَدِيمًا وَأَحسَابٌ نَبتنَ مَعَ البَقلِ
أبو العَلاءِ المَعرِي: