عُتْبةُ بنُ عَلْقَمَةَ:
15184 - وَإِنَّ التَّمادِي في الَّذي كَانَ بيْننَا ... بِكَفيكَ فاستَأْخِر لَهُ أَو تقَدَّم
وقال النابغة الجعدي (?):
فأبلغْ عِقالًا إِنَّ غَايَة داحسٍ ... بكفّيْك فاسِتَأخر لَهُ أوْ تَقَدّمِ
فإنَّ كُليبًا كَانَ أكثَرَ نَاصرًا ... وأيْسَرُ جرمًا مِنْكَ ضُرّج بالدمِ
15185 - وَإِنَّا لفي الْدُّنْيَا كَرَكْبِ سَفيْنةٍ ... نُظَن وُقُوفًا والزَّمانُ بنَا يَجْرِي
حسَّانُ بنُ ثابتٍ:
15186 - وَإِنَّ الَّذي يُعْطي رِيَاءً وسُمْعةً ... كَمِثْلِ الَّذي صَلَّى بغَيْرِ طَهُورِ
يقول منها:
وإن امرؤ دنياه أكبر همّه ... لمتمسكٌ منها بحبل غرور
قال الأصمعي: سمعت أبا عمرو بن العلاء يقول: سمعت قائلًا يقول:
وإن أمرءًا دنياه أكبر همه. البيت، فجعلتهُ نَقْشَ خاتمي.
15187 - وَإِنَّ المَدْح في الأَقْوَامِ مَا لَم ... يَشِيّعُهُ النَّوالُ هُوَ الْهَجَاءُ
أبو سعدٍ المخزُوميُّ:
15188 - وَإِنَّ النَّاسَ جَمْعُهُم كَثيرٌ ... وَلَكِنْ مَنْ يُسرُّ بهِ قَلِيلُ
أَبو فراسٍ: