إنِّي إِذَا الشَّاعِرُ المَغْرُوْرُ جَرَّبنِي ... جَارٌ لِقَيْسٍ عَلَى مُرَّانَ مَرْمُوْسِ

قَدْ كَانَ أَشْوَسَ آبَاءٍ فَأَوْرَثنَا شغْبًا ... عَلَى النَّاسِ فِي أَبْنَائِهِ الشُّوْسِ

أُقصِرْ فَإِنَّ نِزَارًا لَنْ تُفَاخِرُكُمْ ... فَرع لَئِيْمٌ وَأَصْلٌ غَيْر مَغرُوْسِ

وَابْنُ اللَّبُوْنِ إِذَا مَا لُزَّ فِي قَرَنٍ. البَيْتُ

المعَطَّلُ الهّذليُّ:

14527 - وَأبنَا لنَا ذِكرُ الحيَاةِ وَمجَدُهَا ... وآبوُ عَلَيِهم عَارُهَا وشَنَارُهَا

14528 - وَأَبو الدَّفاتِر لا يزَالُ يَجيئُنَا ... بِقَصِيدَةٍ قَد قَالهَا مِن دَفترَ

عَدِيُّ بْنُ زَيدٍ:

14529 - وَابيضَاضُ السَّوَادِ من نُذُر الشَيـ ... ــبِ وَهَل بَعدَهُ لحيّ نَذِيرُ؟

زُهَيرُ بن أبي سُلمى:

14530 - وَأبيَضُ فيَّاضٌ ندَاهُ غَمَامَةٌ ... عَلَى مُعتَفِيهِ مَا تُغِبُّ نَوافلُه

بعده:

تَرَاهُ إِذَا مَا جِئْتَهُ مُتَهَلِّلًا ... كَأَنَّكَ تُعْطِيْهِ الَّذِي أَنْت سائَلُه

ومن باب (وَابْيَضَ):

وَابْيَضَ قَدْ نَادَمْتهُ فَدَعَوْتُهُ ... إِلَى نَدَوَاتِ الأمْرِ حلْوٌ شَمَائِلُه

أَخِي ثِقَةٍ إِنْ أَبْتَغِ الجِدَّ عِنْدَهُ ... أَجِدْهُ وَيُسْلِيْنِي إِذَا شِئْتُ بَاطِلُه

وَإِنِّي لَمِعْرَاض عَنِ المَرْءِ بَعْدَمَا ... تَبِيْنُ وَتَبْدُو لَوْ أَشَاءُ مَقَاتِلُه

وَقَالَ الخَلِيع فِي شَفِيعٍ الخَادِمِ وَكَانَ يَهْوَاه (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015