وَالَّذِي هَانَتْ عَلَيْهِ ... فَلَهُ ثَمَّ كَرَامَه

إبراهيم الغَزِّيّ:

13817 - مِل إلى النَّقصِ فَالأذى يَطلُبُ الفَضْـ ... ـــلَ كَمَا يَقْصدُ العُيونَ الغُبارُ

صَفْوَانُ:

13818 - مُلقِّنٌ مُلهمٌ فِيما يُحاوِلُهُ ... جَمْ خَوَاطِرِهِ جوَّابُ آفاقِ

مسلم بنُ الوَليدِ:

13819 - مَلِكٌ إِذَا استَعصَمتَ مِنهُ بِحبلِهِ ... خَضَعَت لَديكَ حَوادِثٌ ودُهورُ

نصر اللَّه بن عُنيْنٌ:

13820 - مَلِكٌ إِذَا أَخفَّتَ حُلومُ ذَوي النُهى ... فِي الرَّوعِ زَادَ رَزانَةً وَتَوقُّرا

محمّد بنُ هاني:

13821 - مَلِكٌ إِذَا صَديت عَليِهِ دُروعَهُ ... فَلَها مِن الهَيجاءِ يَومٌ صَاقِلُ

بَعْدَهُ:

أَعْطَى وَأَجْزَلَ وَاسْتَقَلَّ هِبَاتِهِ ... فَاسْتَحْيَتِ الأَنْوَاءُ وَهِيَ هَوَاطِلُ

فَاسْمُ الغمَامِ لَدَيْهِ وَهُوَ كَنَهْوَرٌ ... وَأَسْمَاءُ البِحَارِ جَدَاوِلُ

لَمْ تَخْلُ أَرْضٌ مِنْ نَدَاهُ وَلَا خَلَا ... مِنْ شُكْرِ مَا يُوْلي لِسَانٌ قَائِلُ

ومن باب (مَلِكٌ) قَوْلُ عُمَارَةَ اليَمَنِيِّ (?):

مَلِكٌ إِذَا قَبلْتُ بِشْر جَبِيْنِهِ ... فَارَقْتُهُ وَالبِشْرُ فَوْقَ جَبِيْنِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015