صُرَّدُرَّ:

13425 - مَا لُؤلُؤ البَحرِ وَلَا مَرجَانُهُ ... إِلَّا وَرَاءَ الهَولِ مِنْ عُبابِهِ

بَعْدَهُ:

لَوْ رُبَ الدّرُّ إِلَى حَافَاتِهِ ... مَا لَجَّجَ الغَائِضُ في طُلَّابِهِ

ولَوْ أَقَامَ لَازِمًا أَصْدَافَهُ ... وَلَمْ تَكُنِ التِّيْجَانُ مِنْ حِسَابِهِ

مَنْ يَعْشَقِ العَلْيَاءَ يَلْقَ عِنْدَهَا ... مَا لَقَى المُحِبُّ مِنْ أَحْبَابِهِ

الرّضيّ الموسَويُّ:

13426 - مَا لِي أُحَرِّكُ مِنْ وَفَائِكَ سَاكنًا ... وأَهزُّ مِنكَ إلى الصَّفَاءِ كليلَا

بَعْدَهُ:

طَالَ المطَالُ بِرَدِّ وُدٍّ لَمْ يَزَلْ ... عِنْدِي مَصُوْنًا لَمْ يَزَلْ مَبْذُوْلَا

الخُبْزأرزيّ:

13427 - مَالِي أُحَوَّطُ حَولَ دِجلَةَ حَائِطًا ... لَولَا اعتِرَاضَ حَمَاقتِي وَفُضُولِي

محمَّد عبد الملك الزيّاتُ:

13428 - مَا لِي إِذَا كِبتُ لَم أُذكَر بِواحِدةٍ ... وَإِنْ مَرضتُ وَطَال السَقمُ لَم أُعَدِ

بَعْدَهُ:

مَا أَقْبَحَ الشَّيْءَ تَرْجُوْهُ فَتُحْرمُهُ ... قَدْ كُنْتُ أَحْسَبُ أَنَّنِي قَدْ مَلأْتُ يَدِي

13429 - مَا لِي أَرَاكَ مُسَيّبًا ... أَينَ السَّلاسِلُ والقيُودُ؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015