فَقَالَ الحَارِثُ بنُ حِلْزَةَ (?): [من المتقارب]
وَبَيْتُ شُرَاحِيْلَ فِي وَائِلٍ ... مَكَانَ الثُّرَيَّا مِنَ الأنْجُمِ
وَقَالَ سُحَيْم بن وَثيْلٍ (?): [من الوافر]
ألَمْ تَرَ أنَّنِي مِنْ حِمْيَرِيٍّ ... مَكَانَ اللَّيْثِ مِنْ وَسطِ العَرِيْنِ
وَلِمَعْقِلِ بن مُجَمَّعٍ الأسَدِيِّ (?): [من الوافر]
وَلَوْ أنِّي أشَاءُ لَكُنْتُ مِنْهُمْ ... مَكَانَ الفَرْقَدَيْنِ مِنَ النُّجُوْمِ
وَقَالَ الطِّرِمَّاح (?): [من الوافر]
نَزَلْنَا فِي التَّعَزُّزِ مِنْ مَعَدٍّ ... مَكَانَ القِدْرِ مِنْ وَسْطِ الأَثَافِي
وَقَالَ الفَرَزْدَقُ (?): [من الطويل]
وَنَحْنُ إِذَا عَدَّتْ مَعَدٌّ قَدِيْمهَا ... مَكَانَ النَّوَاصِي مِنْ وُجُوْهِ السَّوَابِقِ
وَقَالَ المُنَخَّلُ السَّعْدِيِّ (?): [من الطويل]
وَإنَّا لَنُعْطِي النِّصْفَ مَنْ لَوْ نَضِيْمُهُ ... أقرَّ وَنَأبَى نَخْوَةُ المُتَظَلِّمِ
وَقَالَ الفَرَزْدَقُ (?): [من الطويل]
تَرَى كُلَّ مَظْلُوْمٍ إلَيْنَا فِرَارُهُ ... وَيَهْرُبُ مِنَّا جُهْدَهُ كُلُّ ظَالِمِ