الحَارِثيّ:
6687 - تَضِجُّ النُفُوسُ مِن مَقاديرَ لَم تَقَع ... وَلَو وَقَعَت لَم يُغنِ عَنهَا ضِجَاجُهَا
أَبُو نُواسٍ:
6688 - تَضحَكينَ لَاهِيةً ... وَالمُحِبُّ يَنتَحِب
ابْنُ الرُّوميّ:
6689 - تَضِلُّ عَنِ الدَّقيقِ فُهومُ قَومٍ ... فَيُقضَى لِلمُجلِّ عَلَى المُدِقِ
الرضيُّ المُوسَويّ:
6690 - تَضُوعُ أَرواحُ نَجدٍ مِن ثِيابِهِم ... عِندَ القُدومِ لِقُربِ العَهدِ بِالدَّارِ
قَبْلَهُ:
يَا قَلْبُ مَا أنْتَ مِنْ نَجْدٍ وَسَاكِنِهِ ... خَلَّفْتَ نَجْدًا وَرَاءَ المُدْلجِ السَّارِي
رَاحَتْ نَوَازعُ مِنْ قَلْبي تُتَبِّعُهُ ... عَلَيَّ بَقَايَا لُبَانَاتٍ وَأوْطَارِ
أهْفُو إِلَى الرَّكْبِ تَعْنُو لَي رِكَابُهُمُ ... مِنَ الحِمَى فِي أُسَيْحَاقٍ وَأطْمَارِ
تَضُوعُ أرْوَاحُ نَجْدٍ مِنْ ثِيَابِهِمُ. . . البيتُ، وَبَعْدَهُ:
يَا صاحِبَايَ قِفَا لِي وَاقْضيَا وَطَرًا ... وَخَبِّرَانِي عَنْ نَجْدٍ بِأخْبَارِ
هَلْ رَوَّضَتْ سَاحَةُ الوَعْسَاءَ أو مُطِرَتْ ... خَمِيلَةُ الطَّلْحِ ذَاتُ الشِّيحِ وَالغَارِ
أو هَلْ أتَيْتُ وَدَارِي عِنْدَ كَاظِمَةٍ ... دَارِي وَسُكَّانُ ذَاكَ الحَيِّ سُمَّارِي
6691 - تَضيقُ بِالسِّرِّ ذَرعًا إِنْ خُصصْتَ بِهِ ... حَتَّى يُرى ذائِعًا كالنَّفخِ في البوقِ
زُهيرٌ المصرِيُّ:
6692 - تَضيقُ عَلَيَّ الأَرضُ خَوفَ فِراقِكُم ... وَأَيُّ مَكانٍ لَا يَضيقُ بِخائِفِ