لِسُحَيْمِ بن وَثيْلٍ الرِّيَاحِي وَعَجْزُهُ (?): [من الوافر]
مَتَى أضَعُ العِمَامَةَ تَعْرِفُوْنِي
وَخَالَفَ فِي التَّنسُّكِ رَأيَ قَوْمٍ ... (أتُوْكَ بِأكْبُدِ الإبل الأَبَايَا)
لِلمُتَنَبِّي وَعَجْزُهُ (?):
فَسقْتَهُمُ وَحَدُّ السَّيْفِ حَادي
وَقُمْ نَأخُذْ من الدُّنيا بِحَظٍّ ... (فَإِنَّا سَوْف تُدْرِكُنَا المَنَايَا)
لِعَمْرِو بن كُلْثُومٍ وَعَجْزُهُ (?):
مُقَدَّرَةٌ لنَا وَمُقَدَّرِيْنَا
وَسَاعِدْ زُمْرَةً رَكَضُوا إِلَيْهِ ... فَآبُوا بِالنِّهَابِ وَبِالسَّبَايَا
لابن كُلْثُومٍ أَيْضًا وَعَجْزِهُ (?):
وَأُبْنَا بِالمُلُوكِ مُصفَّدِيْنَا
وَكُنْ مَوْلًى أثِيْرَ المُلْكِ نَجْعَلْ ... لَكَ المِرْبَاعَ مِنْهَا وَالصَّفَايَا
لابنِ عَنَمَةَ الضَّبيِّ. وَعَجُزِهُ (?):
وَحُكْمُكَ وَالنَّشِيْطَةُ وَالفُضُوْلُ
وَهَذِهِ طِرِيْقٌ مَهْيَعٌ قَدْ سَلَكهَا الشُّعَرَاءُ كثيْرًا وَتَدَاوَلَهَا البُلَغَاءُ.