ستّ وستين سنة.
أحد مفاخر خوارزم والمشار إليه بها في علم الأدب. وقد صنّف كتبا منها: كتاب التصريف (?)، وكتاب شرح ديوان المتنبّي (?)، وكتاب لمع البلاغة والبراعة في النثر والنّظم (?). ومن شعره قوله: [السريع]
ولي حبيب شذّ في خلقه … أعشق منه عينه الفاتره
في وجهه بشر إذا ما بدا … وفي صميم القلب النّائره (?)
كانت وفاته في سنة خمس وعشرين وأربع مائة.
كان فقيها عالما، وله تصانيف منها: كتاب السّنة (?)، وكتاب التفسير (?)، وغيرهما.