أنواع الدخيل:
الدخيل في المأثور يضم بإيجاز الأنواع السبعة الآتية:
يضم الأحاديث الموضوعة على النبي -صلى الله عليه وسلم.
الأحاديث الضعيفة، خاصة إذا كان ضعفها لا ينجبر.
يضم الإسرائيليات المخالفة للقرآن أو السنة أو التي لا يعرف لها موافقة، ولا مخالفة، وهو ما نعرفه بأنه المسكوت عنه، أما الإسرائيليات الموافقة لما عندنا فلا تعتبر من قبيل الدخيل.
رابعًا: يدخل تحت هذا القسم ما نُسب إلى الصحابة، ولم يثبت عنهم.
خامسًا: ما نسب إلى التابعين، ولم يثبت عنهم.
سادسًا: ما تعارض من أقوال الصحابة مع القرآن أو السنة أو العقل تعارضًا حقيقيًّا، ولا يمكن الجمع بينه وبين هذه الأشياء.
سابعًا: ما تعارض من أقوال التابعين مع القرآن أو السنة أو أقوال الصحابة أو العقل تعارضًا حقيقيًّا.
ثانيًا: أنواع الدخيل في الرأي:
قلنا: إن الدخيل إما في المأثور والمنقول وإما في الرأي.
أنواع الدخيل في الرأي:
نقول: إن هذه الأنواع تضمنت الأسبابَ التي أدت إلى وجود الدخيل في الرأي، وهذه الأنواع نتجت عن أحقاد أو جهل أصحابها.
وها هي على الترتيب: