وأيضاً تأخير الصلاة إلى آخر وقتها، كأن يؤخر العصر إلى قبل المغرب بربع ساعة، وكذا الظهر إلى العصر بدون عذر وتصبح عادة له، ولكن إذا حصلت مرة أو اثنتين أو ثلاثاً فلا بأس، نسأل الله أن يتوب علينا وعليكم.