أعد الله لعباده المؤمنين في جنته ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، وآيات كتاب الله سبحانه تعبر عن ذلك النعيم المقيم بصورة يعجز المتمكن في بلاغته عن الإتيان بمثلها، وهل هناك أعظم نعمة من رضوان الله عليهم الذي لا سخط بعده، وهل هناك أعظم من النظر إلى وجهه الكريم سبحانه؟!