الدنيا دار العمل، والآخرة دار الجزاء على هذا العمل، وكل إنسان مسئول عن عمله في هذه الدنيا، ومحاسب بمفرده، فإن عمل خيراً فله البشرى والنعيم المقيم، وإن عمل غير ذلك كان من الهالكين، والعياذ بالله.