1: 327 أعددت للحرب التي أعنى بها قوافيا لم أعى باجتلابها
1: 326 بيضاء في تعج ضفراء في برج كأنها قصة قد مسها ذهب
1: 337 تعلم -ولو كاتمته الناس- أنني عليك -ولم أظلم بذلك- عاتب
3: 340 هذا رجائي وهذي مصر عامرة وأنت أنت وقد ناديت من كثب
1: 340 تقول ابنتي لما رأتني شاحبا كأنك فينا يا أبت غريب
2: 344 فما سؤذتني عامر عن وراثة أبي الله أن أسمو بأم ولا أب
2: 356 مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ولا ناعب إلا يبين غرابها
2: 368، 369 والله ما زيد بنام صاحبه ولا مخالط الليان جانبه
1: 368، 3: 297 ألم تعلم مسرحي القوافي فلا عينا بهن ولا اجتلابا
1: 369 تراد على دمن الحياض فإن تعف فإن المندى رحلة فركوب
2: 371 في وسط جمع بني قريط بعدما هتفت ربيعة يا بني حواب
2: 386 أتهجر ليلى الفراق حبيبها وما كان نفسا بالفراق يطيب
2: 403 ملوك يبتنون توارثوها سرادقها المفاول والقبابا
2: 417 أتهجر بيتا بالحجاز تلفعت به الخوف والأعداء من كل جانب
2: 431 لن تراها ولو تأملت إلا ولها في مفارق الرأس طيبا
2: 434 طافت أمامه بالركبان آونة يا حسنه من قوام ما ومنتقبا
2: 454 صبحن من كاظمة الخص الخرب يحملن عباس بن عبد المطلب
2: 461 عارضتنا أصلا فقلنا الربوب حتى أضاء الأقحوان الأشنب
2: 492 ومن الرجال أسنة مذروبة ومزندون شهودهم كالغائب
ت-
1: 8 إذا اجتمعوا على فخل عنهم وعن باز يصك حباريات
2: 11 له نعل لا تطي الكلب ريحها وإن جعلت وسط المجالس شمت
1: 29 كأن لها في الأرض نسيا تقصه على أمها وإن تخاطبك تبلت