2: 230 حلفت يمنا غير ذي مثنوية ولا علم إلا حس ظن بصاحب
1: 241 نظرت بسنجار كنظرة ذي هوى رأى وطنا فانهل بالماء غالبه
1: 263، 2: 349 لا بارك الله في الغواني هل يصبحن إلا لهن مطلب
2: 272 يطير قضاضا بينها كل قونس ويتبعها منهم فراش الحواجب
1: 312، 3: 278 أبلغ أبا دختنوس مألكة غير الذي قد يقال ملكذب
2: 283 طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ولا لعبا مني وذو الشوق يلعب
2: 283 ثم قالوا تحيها قلت بهرا عدد الرمل والحصى والتراب
2: 283 أبرزوها مثل المهاة تهادى بين خمس كواعب أتراب
3: 184، 299 حتى إذا دؤمت في الأرض راجعه كبر ولو شاء تجي نفسه الهرب
3: 284 ألم تر أني كلما جئت طارقا وجدت بها طيبا وإن لم تطيب
3: 290 تمش بأعواف الجهاد أكفنا إذا نحن قمنا عن شواء مضهب
3: 293 أم هل ظعائن بالعلباء نافعة وإن تكامل فيها الدل والشنب
3: 294 لمياء في شفتيها حؤة لعس وفي اللئات وفي أنيابها شنب
1: 30 أستجدت الركب من أشياعهم خيرا أم عاود القلب من أطرابه طرب
2: 300 تلؤم يهياه بياه وقد مضى من الليل جوز وأسبطرت كواكبه
1: 301، 2: 179 ليلى قضيب تحته كثيب وفي القلاد رضأ وبيب
1: 302 كم أحرزت قضب الهندي مصلته تهتز من قضب تهتز في كثب
1: 368، 2: 356 أقاتل حتى لا أرى لي مقاتلا وأنجو إذا غم الجبان من الكرب
3: 307 فلما جلاها بالإيام تحيزت ثباتا عليها ذلها واكتئابها
2: 309 رمت عن قسى الماسخي رجالهم بأحسن ما يبتاع من ثيل يثرب
2: 316 نلوذ في أم لنا ما تغتصب من الغما ترتدي وتعتصب
2: 423، 3: 317 كلاهما حين جد الجوى بينهما قد أقلعا وكلا أنفيهما رابي
3: 322 لدن بهز الكف يعسل متنه فيه كما عسل الطريق الثعلب