شرور أنفسنا، وأن يعيذنا من سيئات أعمالنا، سبحانه لا نحصي ثناء عليه، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وكتبه محمد بن لطفي الصباغ
الرياض 1 المحرم سنة 1419 هـ
***