(الْوَاهِب المئة المعكاء زينها ... سَعْدَان توضح فِي أوبارها اللبد)
(والأدم قد خيست فَتلا مرافقها ... مشدودةً برحال الْحيرَة الجدد)
(والراكضات ذيول الريط فانقها ... برد الهواجر كالقرلان بالجرد)