(وَهَكَذَا كنت فِي أَهلِي وَفِي وطني ... إِن النفيس غريبٌ حَيْثُمَا كَانَا)
(محسد الْفضل مكذوبٌ على أثري ... ألْقى الكمي ويلقاني إِذا حانا)
(لَا أشرئب إِلَى مَا لم يفت طَمَعا ... وَلَا أَبيت على مَا فَاتَ حسرانا)
(374)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الْبَسِيط) //
(لقد تصبرت حَتَّى لات مصطبرٍ ... فَالْآن أقحم حَتَّى لات مقتحم)