(يهون على مثلي إِذا رام حَاجَة ... وُقُوع العوالي دونهَا والقواضب)
(إِلَيّ لعمري قصد كل عجيبةٍ ... كَأَنِّي عجيبٌ فِي عُيُون الْعَجَائِب)
(بِأَيّ بلادٍ لم أجر ذوائبي ... وَأي مكانٍ لم تطأه ركائبي)
(371)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الْبَسِيط) //