(فرؤوس الرماح أذهب للغيظ ... وأشفى لغل صدر الحقود)
(لَا بقومي شرفت بل شرفوا بِي ... وبنفسي فخرت لَا بجدودي)
(إِن أكن معجباً فَعجب عجيبٍ ... لم يجد فَوق نَفسه من مزِيد)
(أَنا ترب الندى وَرب القوافي ... وسمام العدا وغيظ الحسود)
(370)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدةٍ // (من الطَّوِيل) //
(وَلَا بُد من يومٍ أغر محجلٍ ... يطول استماعي بعده للنوادب)