(فَمَا كَعْب بن مامة وَابْن سعدى ... بأكرم مِنْك يَا عمر الجوادا)

(يعود الْحلم مِنْك على قريشٍ ... وتفرج عَنْهُم الكرب الشدادا)

(وَقد أمنت وحشهم برفقٍ ... ويعيي النَّاس وحشك أَن يصادا)

(وتبني الْمجد يَا عمر بن ليلى ... وتكفي الْمحمل السّنة الجمادا)

(وَتَدْعُو الله مُجْتَهدا ليرضى ... وتذكر فِي رعيتك المعادا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015