(ألستم خير من ركب المطايا ... وأندى الْعَالمين بطُون رَاح)
(أبحت حمى تهَامَة بعد نجدٍ ... وَمَا شيءٌ حميت بمستباح)
(فَمَا شجرات عيصك فِي قريشٍ ... بعثات الْفُرُوع وَلَا ضواحي)
(رأى النَّاس البصيرة فاستقاموا ... وبينت المراض من الصِّحَاح)
(81)
وَقَالَ أَيْضا يمدح عمر بن عبد الْعَزِيز من قصيدة // (من الوافر) //