(تأوي طرائفها إِلَى مخضرةٍ ... مكروهةٍ يخْشَى الكماة نزالها)
(كنت الْمُقدم غير لابس جنةٍ ... بِالسَّيْفِ تضرب معلما أبطالها)
(وَعلمت أَن النَّفس تلقى حتفها ... مَا كَانَ خَالِقهَا المليك قضى لَهَا)
(64)
وَقَالَ أَيْضا من قصيدة // (من الطَّوِيل) //