ومن أراد البرهان العملي على ذلك فعليه أن ينظر إلى ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعاملته لأصناف الناس، وهو الذي أعطاه الله من الحكمة مما لم يعطِ أحدًا من العالمين (?).