(فَمَا الْفَهم إِلَّا من عطاياه لَا سوى ... بل الْخَيْر كل الْخَيْر فِيهِ وصاب)
(سُلَيْمَان قد أعطَاهُ فهما فناده ... يجبك سَرِيعا مَا عَلَيْهِ حجاب)
(وسل مِنْهُ تَوْفِيقًا ولطفا وَرَحْمَة ... فَتلك إِلَى حسن الختام مآب)
وَقد استوفيت بحث الْعَمَل بِالسنةِ فِي رسالتنا الْمُسَمَّاة بِالْجنَّةِ واستوعبت بحث التَّقْلِيد فِي مؤلفنا الْمُسَمّى بالتنقيد وأرجوا من الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَن لَا تبقى بعدهمَا حَاجَة للمنصف فِي تَحْقِيق ذَلِك إِلَى غير ذَلِك وَالله أعلم بِالصَّوَابِ