إِن الله ناشب فِي الْأَشْيَاء
وَقَالَ زينون إِن كره الْعَالم هُوَ الله تَعَالَى وَأَن الْمَعْلُول هُوَ الْعلَّة
وَإِنَّمَا حملهمْ على هَذِه الآراء الْفَاسِدَة مَا رَأَوْهُ من سريان الْوحدَة فِي الموجودات وَأَن وجود كل شَيْء مُتَعَلق بِوُجُود البارئ تَعَالَى وسمعوا مَعَ