وَقد اسْتدلَّ الْحُكَمَاء على بَقَاء النَّفس الناطقة بأدلة كَثِيرَة غير هَذِه وَفِيمَا ذَكرْنَاهُ مِنْهَا مقنع
وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق
كملت الْمسَائِل الفلسفية وَالْحَمْد لله كثيرا