الإطلاق يوهم أنّه لا يفصل بين المتّصل والمنفصل، (?) وقد فصل أبو الحسن بين أكموك وعبد يخوانك، فينبغي إذا كان كذلك ألّا ترسل الحكاية عنه حتى تقيّد، ويفصل بين المتصل والمنفصل كما فصل هو.

[البقرة: 19، 15]

اختلفوا في قوله (تعالى): فِي طُغْيانِهِمْ [البقرة/ 15] وفِي آذانِهِمْ [البقرة/ 19].

قال أبو عمر الدّوري (?) ونصير بن يوسف النحوي: (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015