فقرأ ابن كثير ونافع وعاصم وابن عامر (?) والكسائيّ فسوف نؤتيه بالنون.
وقرأ أبو عمرو وحمزة: يؤتيه* بالياء (?).
قال أبو علي: من قرأ بالياء فلقوله: ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف يؤتيه ومن قرأ: نؤتيه فهو مثل يؤتيه* في المعنى.
اختلفوا في ضمّ الياء وفتحها من قوله [جلّ وعز]: (?):
يدخلون الجنة [النساء/ 124] فقرأ ابن كثير: يدخلون الجنة*، في ثلاثة مواضع: في النساء، وفي مريم [60]، وفي المؤمن (?) [40]، ورابعا فيه سين، وهو (?) قوله تعالى (?):
سيدخلون جهنم [غافر/ 60].
وروى مطرّف الشّقري عن معروف بن مشكان (?) عن ابن كثير أنّه ضمّ الحرف الذي في سورة الملائكة (?): جنات عدن