ابْن سرابيون: من لسعة الزنبور اطل عَلَيْهِ طيناً بخل أَو أخثاء الْبَقر بخل أَو ورق الباذروج مدقوقاً بخل أَو الخضرة الَّتِي تصير على جَانب المَاء أَو تُرَاب الكيزان الجدد بخل أَو يدلك برؤوس الذُّبَاب.