الجيم (صفحة 944)

الأَيدعُ: شجر، قال:

إذا رُحْنَ يَهْزُزن الذُّيولَ عشِيَّةً ... كهَزِّ الجنُوبِ الهَيفِ دوماً وأبدَعا

وقال الضَّبِّيُّ: اليلَنْدَدُ من الرِّجال: الكثير اللَّحم.

وقال التَّميمِيّ العَدَوِيّ: اليَسَر: الرّجلُ السّخيُّ الذي يدْعو القومَ إلى الميسِر.

وقال السَّعدي: اليمْخُورُ: الطَّويل من الرَّمل.

وقال اليرْبوعيُّ لعبد سِنْدِيّ:

كأنّه يرفَئِيٌّ بات في غَنمٍ ... مُسْتَوْهَلٌ في سواد الليلِ مذْؤوب

وقال: تَياجر عنه أي عَدَل عنه.

وقال الأخطَل:

فأَعْطَينا الغَلاء بها وكانت ... تأبى أو يكونَ لها يَسار

وقال: قد أَيْبست الخُضَر.

وقال: قد أَيبست الخُضر.

وقال الأخطل:

شَرَّقْن إذْ عَصَر العِيدانَ بارِحُها ... وأَيْبست غَيْر مجرى السِّنَّة الخُضْر

وقال: يسمّى اليتْنُ الوتْنَ، وأنشد:

فجاءَ لا وتْناً ولا مُخَنَّقاً

وقال: إنَّ لي لأَيْصراً ثَمَّ أي حاجةً تَعوقُني وتَحْبِسُني.

وقال:

تَقُول لي مائلةُ العِطاف

مالك قد مُتَّ من العُجاف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015