وقال: تَمخَّيت من سُخْطِه وغضبه أي تَنَصَّلت.
وقال: قد مُهِتَت نفسه إذا ضَعُفَت ونُفِهَت مثلها.
وقال أبو الخليل الكلبي: المَنَنُ مثل القَمَنِ والصَّدَدِ: القَصْد، وهو أن يكون على وجهه وإن كان بعيدا.
وقال: ظلوا يَمْحَجُون الماء يومهم أجمع، وهو اختلاف الدلاء فيه وهو قوله:
.....لم تَماحجْةُ الدلا
ويقال: فرغت من مهنتها أي من عملها.
وقال الأسدي: قلت لهم قولا ماصوا منه مَوْصاً شديدا أي ذعروا منه.
وقال: هذا موضع المخضة لجماعة المخاض.
وقال: أمْرِت هذه الإبلَ أي نحها.
وقال: المَلِيعُ: المُطمَئِنُ من الأرض وقال: المَكْر: العِكْرشُ أول ما ينبت فإذا املاح كان العكرش.
وقال: كان له مهل على أصحابه أي فضل.
وقال: قد نضحت مَلائِلَها وهي عطاش. ونَضَحت مَلِيلَتها أي شربت بعض الشرب.
وقال: مَاعَ القَطِرانُ والقير والدُّسَم إذا أحمَيتَه. يَمِيع، وقد ماع زقك.
وقال: شَرِبتُ لبنا فَمَيَّثني أي وجدت منه فترة وتَمَثَّيْتُ منه.