الجيم (صفحة 852)

وقال: تَمخَّيت من سُخْطِه وغضبه أي تَنَصَّلت.

وقال: قد مُهِتَت نفسه إذا ضَعُفَت ونُفِهَت مثلها.

وقال أبو الخليل الكلبي: المَنَنُ مثل القَمَنِ والصَّدَدِ: القَصْد، وهو أن يكون على وجهه وإن كان بعيدا.

وقال: ظلوا يَمْحَجُون الماء يومهم أجمع، وهو اختلاف الدلاء فيه وهو قوله:

.....لم تَماحجْةُ الدلا

ويقال: فرغت من مهنتها أي من عملها.

وقال الأسدي: قلت لهم قولا ماصوا منه مَوْصاً شديدا أي ذعروا منه.

وقال: هذا موضع المخضة لجماعة المخاض.

وقال: أمْرِت هذه الإبلَ أي نحها.

وقال: المَلِيعُ: المُطمَئِنُ من الأرض وقال: المَكْر: العِكْرشُ أول ما ينبت فإذا املاح كان العكرش.

وقال: كان له مهل على أصحابه أي فضل.

وقال: قد نضحت مَلائِلَها وهي عطاش. ونَضَحت مَلِيلَتها أي شربت بعض الشرب.

وقال: مَاعَ القَطِرانُ والقير والدُّسَم إذا أحمَيتَه. يَمِيع، وقد ماع زقك.

وقال: شَرِبتُ لبنا فَمَيَّثني أي وجدت منه فترة وتَمَثَّيْتُ منه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015